تأثير الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد العالمي - An Overview

تأثير الذكاء الاصطناعي على الاقتصاد العالمي - An Overview

Blog Article

تساعد تقنيات الذكاء الاصطناعي على توفير تنبؤات حول أحوال السوق واتجاهاته، فمن خلال تحليل البيانات المالية التاريخية والحالية، أصبح يمكن قياس حالة السوق وعمل توقعات حول التدفق المالي وحجم الإيرادات.

وسيمكن هذا التعاون الموسع المؤسسات من جميع الأحجام في الأسواق الجديدة من استغلال فوائد الذكاء الاصطناعي والتقنيات السحابية، مع التأكيد على التزامها بالمعايير العالمية الرائدة للسلامة والأمن.

ويعمل الذكاء الاصطناعي من خلال التعامل مع وصف الأشياء والعمليات، بشكل أسرع وأكثر دقة، بواسطة خواصها الكيفية وعلاقتها المنطقية والحسابية.

مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ

ستتاح للمحاسب الفرصة للعمل على المهام المالية الأكثر أهمية بجودة وتركيز أكبر، وتتضمن هذه المهام عمليات الدمج والاستحواذ، المراجعات الاستراتيجية، إعادة الهيكلة.

ولذلك سعت العديد من الشركات وقطاعات المحاسبة لاستخدام تقنيات وأدوات الذكاء الاصطناعي، وهو ما أدى لحدوث تغييرات كبيرة في طريقة وأساليب العمل في جميع القطاعات.

يوفر خدمات محاسبية مدعومة بالذكاء الاصطناعي، وهي التي تساهم في أتمتة جميع المهام والعمليات المتكررة والمعقدة.

من الولايات المتحدة، يقول خبير تكنولوجيا المعلومات، الدكتور أحمد بانافع، في تصريحات خاصة لموقع "اقتصاد سكاي نيوز عربية":

الولايات المتحدة من أكثر الدول تعرضاً لهذا النمط من الهجمات.

وهناك عديد من الطرق التي يمكن أن تشكل بها أنظمة الذكاء الاصطناعي مخاطر واسعة النطاق أو تسهم فيها. في هذا المقال، سأستعرض بعضا من تلك شاهد المزيد من المعلومات هنا المخاطر والآثار المترتبة على تطوير مثل هذه التقنيات واستخدامها، والتي قد تواجه المجتمعات عموما، وما التحديات التي لا بد من مواجهتها وقبولها، للتصدي لمثل هذه المخاطر، وكيفية التعامل معها بشكل استباقي للسيطرة عليها.

نقص المعلومات حول تقنيات الذكاء الاصطناعي، خاصة مع جهل الكثير من المستثمرين بتقنية الذكاء الاصطناعي، ما يجعلهم عرضة للخداع من قبل بعض الشركات التي تبالغ بقدراتها.

التوسع في الاستثمارات بالأمن السيبراني (من خلال الدول والشركات الكبرى) بالنسبة للمؤسسات التي تستخدم التكنولوجيا بشكل واسع في أنظمتها المالية، من أجل حماية تلك الأنظمة.

ورأى التقرير أن الذكاء الاصطناعي يمكن أن يغذي الفجوة بين البلدان والشركات والعمال، فالولايات المتحدة والصين تظلان الدولتين الأحسن وضعا، حيث تعتبران الآن المسؤولتين عن أغلب الأنشطة ذات العلاقة بالذكاء الاصطناعي في العالم.

يوجد في هذا البرنامج خاصية تدعى مستشار للأرباح، الإيرادات، النفقات، والمخزون وهي بالطبع مدعومة بتقنيات الذكاء الاصطناعي.